يتحدث الغربيون عن الحرية كما لو كانت أوروبا مهدهما منذ الأزل !
وينعون على المسلمين جهلهم وتخلفهم وأنهم يعادون الحرية ويمقتون الديمقراطية , يتهمون المسلمين بأنهم أجلاف , فغلاظ الأكباد في تعاملهم مع أنفسهم ومع الآخرين المخالفين لهم في المعتقد , وسامح الله أولئك الجهلاء من المسلمين الذين أساءوا للعقيدة من خلال أقوالهم وأفعالهم , لأنهم لم يعرفوا الإسلام إلا من خلال الثقافة الغربية التي جعلت من الإسلام خصما لها فصار من المقدس عندها أن تؤذي الإسلام بكل الوسائل , فاخترعت لتحقيق هذا الهدف أعظم الأكاذيب التي عرفتها البشرية فألصقتها بالعقيدة الإسلامية ظلماً وافتراءاً ..
يقول " هوفمان" وهو دبلوماسي ألماني حسُن إسلامه : ليس هناك من سبيل للدعوة إلى الإسلام أفضل من أن نحياه ... ويخاطب المسلمين بالقول : كيف تسلمون أنفسكم بمثل هذه السهولة ومثل هذا الضعف إلى أفكار الغرب وعاداته ؟ ولماذا لا تستطيعون وانتم الذين أنار أجدادكم العالم بالعلم والأدب في وقت كانت أوروبا فيه غارقة في البربرية والجهل وان تستجمعوا شجاعتكم للعودة إلى دينكم ؟
فهل حان الوقت أن نستجمع شجاعتنا للعودة إلى سابق مجدنا ؟
وينعون على المسلمين جهلهم وتخلفهم وأنهم يعادون الحرية ويمقتون الديمقراطية , يتهمون المسلمين بأنهم أجلاف , فغلاظ الأكباد في تعاملهم مع أنفسهم ومع الآخرين المخالفين لهم في المعتقد , وسامح الله أولئك الجهلاء من المسلمين الذين أساءوا للعقيدة من خلال أقوالهم وأفعالهم , لأنهم لم يعرفوا الإسلام إلا من خلال الثقافة الغربية التي جعلت من الإسلام خصما لها فصار من المقدس عندها أن تؤذي الإسلام بكل الوسائل , فاخترعت لتحقيق هذا الهدف أعظم الأكاذيب التي عرفتها البشرية فألصقتها بالعقيدة الإسلامية ظلماً وافتراءاً ..
يقول " هوفمان" وهو دبلوماسي ألماني حسُن إسلامه : ليس هناك من سبيل للدعوة إلى الإسلام أفضل من أن نحياه ... ويخاطب المسلمين بالقول : كيف تسلمون أنفسكم بمثل هذه السهولة ومثل هذا الضعف إلى أفكار الغرب وعاداته ؟ ولماذا لا تستطيعون وانتم الذين أنار أجدادكم العالم بالعلم والأدب في وقت كانت أوروبا فيه غارقة في البربرية والجهل وان تستجمعوا شجاعتكم للعودة إلى دينكم ؟
فهل حان الوقت أن نستجمع شجاعتنا للعودة إلى سابق مجدنا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق